والدخول الى هذا الحي يكون بصورة مجانية أي لا يتم دفع أي رسوم. لذا ننصحك بالتعرف على افضل وارخص الفنادق في دبي لتصل الى رحلة سياحية قائمة على أقصى درجات التوفير.

إنها تجربة لا تُنسى تقدم عرضًا كل نصف ساعة، وتعد من أبرز أماكن السياحة في دبي المجانية.

هناك عِدة اماكن سياحية في دبي مجانية توفّر لك تجارب استثنائية مُمتعة مع أصدقائك أو أفراد عائلتك، إذ تُعد ثاني أكبر إمارة في دولة الإمارات العربية، ومن أولى الدول التي تجذب السيّاح من جميع أنحاء العالم، ولذلك تحديدًا؛ فهي تضمّ عدد كبير من الوجهات السياحية المميّزة والمجانية.

جدير بالمعرفة أيضًا أن المكتبة تنقسم إلى عشر مجموعات رئيسية، وهي المكتبة العامة، مكتبة الشباب، مكتبة الطفل، مركز المعلومات، مكتبة الخرائط والأطالس، مكتبة الأعمال، مكتبة الإمارات، مكتبة الفنون والإعلام، مكتبة المجموعات الخاصة، ومكتبة الدوريات.

كما يشمل المكان المحلات التجارية المتنوعة للملابس والاكسسوارات ومنتجات الموضة والجمال، ومحلات الهدايا التذكارية، بجانب الأماكن الترفيهية للأطفال والكبار، هذا بجانب العديد من الوسائل الترفيهية الرائعة والأنشطة المشوقة التي يتم تقديمها بالمجان لجميع الزوار.

ويعتبر من المناطق السياحية التي يمكنك عزيزي القارئ الدخول اليها دون أي رسوم، باستثناء دفع رسوم رمزية كـ رسوم استئجار الكراسي وغيرها.

اطلع على هذا الدليل الشامل للاستمتاع بإجازة رائعة وقضاء أجمل الأوقات في واحدة من أكثر مدن العالم أماناً

مقدمة مقدمة عن أستراليا كمقصد سياحي أستراليا، الدولة القارة التي تقع...

العنوان: وسط مدينة دبي – دبي – الإمارات العربية المتحدة

زوروا دبياستثمر في دبيقطاع السفرالدراسة في دبيتقاعد في دبيدائرة الاقتصاد والسياحة

محمية رأس الخور هي منطقة حماية طبيعية تقع بالقرب من مدينة دبي، تشمل مسطحات مالحة ومستنقعات طينية وأشجار القرم وبحيرات تستخدمها الطيور للتكاثر.

الموقع: ساحل الخليج الفارسي في مرسى دبي، عند شارع الممشى المتفرع من نور شارعي الهبوب والشيخ زايد.

الفنادق الفاخرة على خور دبي تستضيف مؤتمرات كبرى، وتقدم مطاعم أوروبية أنيقة مع إطلالات رائعة على أفق المدينة، بينما يشتهر مهرجان الأدب السنوي بفعالياته الملهمة.

إذا كنت من الباحثين عن اماكن سياحية في دبي مجانا، فمتحف الهجن وجهتك الأفضل، حيث يُعتبَر هذا المتحف من أهم وجهات السياحة الثقافية التي تجذب الزوار من مختلف البقاع، ويحكي هذا المكان قصصًا لا تُنسى حول تاريخ الهجن وأسمائها ومكانتها عند العرب في الماضي والحاضر، وله مسميات أخرى مثل بيت الإبل أو متحف الإبل.